responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 374
12- فَالْتَقَى الْماءُ أي التقي ماء الأرض وماء السماء.
13- و (الدسر) : المسامير، واحدها: «دسار» . وهي أيضا:
الشّرط التي تشدّ بها السفينة.
14- تَجْرِي بِأَعْيُنِنا أي بمرأي منا وحفظ، جَزاءً لِمَنْ كانَ كُفِرَ يعني: نوحا- عليه السّلام- ومن حمله معه من المؤمنين.
و «كفر» : جحد ما جاء به.
15-
و51- فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ أي معتبر ومتعظ [1] . وأصله «مفتعل» من الذكر: «مذتكر» . فأدغمت الذال في التاء، ثم قلبتا دالا مشدّدة.
16-،
18-،
21-،
30- فَكَيْفَ كانَ عَذابِي وَنُذُرِ جمع نذير. و «نذير» بمعنى الإنذار، أي فكيف كان عذابي وإنذاري. ومثله: «النّكير» بمعنى الإنكار.
17-،
22-،
32-،
40- وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ أي سهلناه للتلاوة.
ولولا ذلك: ما أطلق العباد ان يلفظوا به، ولا ان يستمعوا [له] .
19- (الصرصر) : الريح الشديدة ذات الصوت.
فِي يَوْمِ نَحْسٍ أي في يوم شؤم مُسْتَمِرٍّ أي استمر عليهم بالنحوسة.
20- تَنْزِعُ النَّاسَ أي تقلعهم من مواضعهم، كَأَنَّهُمْ أَعْجازُ نَخْلٍ أي أصول نخل، مُنْقَعِرٍ: منقطع ساقط. يقال: قعرته فأنقعر، أي قلعته فسقط.
24- إِنَّا إِذاً لَفِي ضَلالٍ وَسُعُرٍ أي جنون. وهو من- «تسعّرت

[1] قال مجاهد: يسرنا هونا قرأته. [.....]
اسم الکتاب : غريب القرآن - ت سعيد اللحام المؤلف : الدِّينَوري، ابن قتيبة    الجزء : 1  صفحة : 374
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست